السؤال
قرأت في فتوى لكم أن الدعاء بين السجدتين يكون بـ: "ربِ اغفر لي" دون إشباع ياء: ربي.
والسؤال هو: ألا يجوز قول الأذكار سواء أذكار الصلاة أو غيرها، بأي وجه وافق اللغة العربية؟ فطالما أن القرآن الكريم نزل بها، فمن باب أولى جواز الأذكار بباقي الأوجه، وأنا أحيانا أفعل هذا في الأذكار، وأحيانا دون قصد.
وعندما قرأت فتواكم تعجبت، وأحببت الاستفسار. وعليه ما حكم الآتي:
1- دعاء استفتاح الليل: " اللهم رب جبرائيل/جبرئِلَ .... إنك تهدي من تشاء إلى صراط (إشباع الصاد صوت الزاي، موافقة لقراءة حمزة (مستقيم...)
2- دعاء الاستخارة (الغِيوب)
3- التشهد الأول والأخير (... السلام عليك أيها النبيء ...)
4- إشباء ياء ربي في الذكر الواقع بين السجدتين.
5- أذكار الركوع والسجود (سبحان ربيْ/ ربيَ..)
تحياتي.