الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يلزمك إخبار من تريد الزواج منها بحقيقة أمر الإنجاب، ولا يلحقك إثم إن لم تخبرها، ولو أخبرتها فهو أفضل، وأقطع لأسباب النزاع بعد الزواج، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 39980 للمزيد من الفائدة.
وعليك بالاستمرار في العلاج مع الإكثار من الدعاء والاستغفار، ونسأل الله تعالى أن يرزقك ذرية طيبة إنه سميع الدعاء.
والله أعلم.