الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما ذكرته مجرد وساوس لا اعتبار لها، ولا تأثير لها على العصمة الزوجية. وبناء عليه، فزوجتك باقية في عصمتك، وعليك أن تدع هذه الوساوس لئلا تتمكن منك وتؤدي بك إلى ما لا تحمد عاقبته. وعلاجها أن تعرض عنها كلما عرضت لك، وتصرف فكرك بالاستعاذة من الشيطان والذكر وقراءة القرآن.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية: 3086، 100756، 102665، 3171، 56276.