الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يجزيك خيراً على الحرص على البر بأمك، وخوفك من عقوقها، وأن يثبتك على هذا، وليس فيما ذكرت شيء من العقوق، وما دامت أمك تفرح عندما تراك في المذاكرة، فإن اهتمامك بالمذاكرة نوع من البر بها، ومتى استطعت مساعدتها في أشغال البيت فافعلي. ولمزيد الفائدة راجعي الفتوى رقم: 69191.
والله أعلم.