الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان الواقع ما ذكرت من أن الأمر لم يتجاوز حديث النفس بتحريم الزوجة، فإنه لا يترتب عليه شيء، لما روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم يتكلموا أو يعملوا به.
ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم: 20822.
والله أعلم.