الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان الواقع كما ذكر السائل عن بلده وعن البلد الذي يريد التجنس بجنسيته فلا حرج إن شاء الله في أخذه الجنسية، مع ضرورة حفاظه على هويته الإسلامية والتمسك بشعائر دينه في نفسه وفي من يعول، وراجع للفائدة عن ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 123082، 140410، 130798.
والله أعلم.