الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا مانع من قبولك لهذه الهدايا في المناسبة المذكورة في السؤال، إذا لم تكن على وجه الرشوة، وانظر الفتوى رقم:
8044 لأن قبول الهدية من الكفار جائز دون فرق بين ما أهدوه بمناسبة العيد أو في غيره من المناسبات.
والله أعلم.