الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كنت محتاجاً لهذه الدراسة ولا تجد بديلا لها خاليا من الاختلاط إلا بكلفة لا تقدر عليها، فلا حرج عليك في الاستمرار فيها بشرط مراعاة أحكام الشرع وآدابه في تعاملك مع النساء، فمن ذلك غض البصر وترك الحديث معهن لغير حاجة واجتناب الخلوة.
والله أعلم.