الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن بينا ضابط الأسماء المنهي عنها كراهة، أو تحريما وأن الأفضل من الأسماء ما فيه تعبيد لله تعالى وانظري تفاصيل ذلك في الفتاوى التالية أرقامها: 12614، 24114، 111762، وما أحيل عليه فيها.
وبخصوص الاسم المذكور: فإننا لم نقف له على معنى فيما اطلعنا عليه من معاجم اللغة العربية، وإذا كان أعجميا فإن حكم التسمي به يتوقف على معرفة معناه, وهو ما لم يتيسر لنا.
والله أعلم.