الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فعند التنازع في مسائل الحضانة وما يتعلق بها من رؤية المحضون ونحوه يرجع للمحكمة الشرعية للفصل فيها، وعليه، فما دام الأمر قد رفع إلى المحكمة وحكم القاضي في المسألة فالواجب الالتزام بحكمه، وإذا كان عندك استدراك على الحكم فلتراجع المحكمة في ذلك.
والله أعلم.