الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فالأفضل للمرء أن يأتي بعبادته على الوجه الأكمل دائما، استكثارا للأجر وإبراء للذمة، ومع ذلك فلا حرج عليك في الأخذ بالقول المشار إليه لا سيما من كان في مثل حالك مصابا بوسوسة شديدة كما تدل عليه أسئلتك السابقة، وانظري للفائدة الفتوى رقم: 3086.
والله أعلم.