الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمن أوجه الجمع أن يكون المنهي عنه من القيام في الآية الدعاء والاستغفار للمشريكن، لا الزيارة والاعتبار، وانظر الفتويين رقم: 135750, ورقم: 103617.
والله أعلم.