الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يخفى عليك أن بر الوالد في المعروف من أعظم القربات وأجل الطاعات ومما ينال به رضا رب الأرض والسماوات فمهما أمكن الولد طاعته فليفعل، وراجع الفتوى رقم: 58735.
وأما عن استخدام الحاسب دون علمه فانظر الفتوى رقم: 120335.
والله أعلم.