الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يجب عليك لا هذا ولا ذاك، ولكن إن أردت أن تذبح أو تتصدق فرحا بنعمة الله عليك وشكرا له على ما أولاك فلا حرج في ذلك، والأولى بك أن تفعله هو ما كان أنفع للفقراء، وانظر الفتوى رقم: 24328.
والله أعلم.