الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا نرى حرجا ولا إثما - إن شاء الله تعالى - على هذا الزوج، ولا عليك بأمرك له، إذ لم يحصل منه - كما يتبادر - تفريط ولا تقصير، وهو معذور بعزمه على الزيارة وعجزه عنها، وإنما التكليف في الشرع بقدر الاستطاعة.
والله أعلم.