الحمد لله, والصلاة والسلام على رسول الله, وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنا نسأل الله لنا ولكم العافية من كل مكروه, ونفيدكم أنه ليس عندنا ما يجزم به في بيان سبب ما حصل.
ونوصيكم بالحفاظ على التعوذات المأثورة, وسؤال الله العافية, ولا بأس أن تعملوا الرقية الشرعية؛ لأنها تشرع للمصاب, ولغير المصاب, وراجعوا للتفصيل فيما ذكرنا الفتاوى التالية أرقامها: 80694 - 55047 - 189495 - 198641.
والله أعلم.