الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يرحمها رحمة واسعة، فلا حرج عليكم في عدم إخبارها، لا سيما إذا غلب على الظن أن حالتها تزداد سوءاً ـ كما ذكرت أنها تخاف ـ وقد بينا ذلك في الفتوى رقم: 129578.
وراجع للفائدة الفتويين رقم: 77188، ورقم: 75538.
والله أعلم.