الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله تعالى أن يغفر ذنبك، وأن يلهمك رشدك، وأن يقيك شر نفسك.
وأما ما سألت عنه، فقد سبق لنا بيان طريق تحقيق الخشية، ومراقبة الله تعالى، وذلك في الفتويين: 127228، 195123. كما سبق لنا بيان وسائل تقوية الإيمان، وسبل الإفلات من حبائل الشيطان، في الفتويين: 12928، 10800. وراجع في وسائل الإقلاع عن العادة السرية الفتويين: 52466، 5524، ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتوى رقم: 111852.
والله أعلم.