الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنه ينبغي النظر في هذا إلى ما هو أنفع للمسلمين، وربما يكون الموقع الذي تستفيد منه أعداد كبيرة في العالم، أكثر نفعا من مؤسسة تحفيظ لا يوجد بها إلا عشرات من الناس، ويمكنك مع الاستخارة أن تتشاور مع بعض العلماء المطلعين على أحوال أهل التحفيظ، وفوائد النشر الإلكتروني.
والله أعلم.