الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فيجب عليكم أن تحسبوا مجموع مال الشركة مضموماً إليه الأرباح، سواء في ذلك ما كان في أيديكم وما كان في ذمم المشتركين كديون مقسطة يغلب على الظن سدادها في موعدها، ثم تخرجون الزكاة عن جميع ذلك. وانظر الفتوى رقم
16381والله أعلم.