الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحمد لله الذي منَّ عليك بالإفاقة بعد الغفلة؛ فاحمده، واشكره، وكفر عن ذلك بالتوبة، والندم، وقد سبق بيان شروط التوبة المقبولة، وعلامات قبولها في الفتوى رقم: 5450.
وعليك أن تعاتب نفسك، كيف تسمع نداء الله، ولا تلتفت إليه؟!
وأما القضاء فقد بينا حكمه بالفتوى رقم: 249616، وتوابعها.
وراجع للفائدة الفتويين: 162337، 112479.
والله أعلم.