الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد سبق الجواب عن الجزء الأول من السؤال برقم
8844 أما ما أشار إليه السائل من أنه يمتنع عن الصلاة مدة طويلة بسبب ما يجد، فهذا لا قائل يقول به، فالصلاة لا يجوز تركها بحال من الأحوال ولا تأخيرها عن وقتها مهما كانت الظروف، فيجب عليك أولاً التوبة والمبادرة بقضاء ما تركته من الصلوات بعد بلوغك.
وبالنسبة لما يشعر به الإنسان من الأحداث فلا أثر له مادام لم يتأكد منه بسماع صوت أو بشم ريح أو نحو ذلك.
والله أعلم.