الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فكتب هذا المؤلف كأنها حديث خرافة، لا توافق الشرع، ولا يقبلها العقل! ونظرة سريعة على مدونته المسماة زورا: الإسلام الصحيح ـ تنبئك عن حقيقته، وهو يذكرنا بالشخص الذي تناولناه من قبل في الفتوى رقم: 200461.
وهنا نذكِّر بما رواه مسلم في مقدمة صحيحه عن ابن سيرين قال: إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم.
والله أعلم.