الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس عندنا ما يجزم به في هذا الامر، فقد يكون من الجن، والله أعلم.
وننصحك بصرف اهتمامك لما يعود بالنفع من تعلم للعلم، والدعوة إلى الله تعالى، وراجعي للفائدة الفتوى رقم: 118569.
والله أعلم.