الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
يختلف حال الناس في مثل هذه الأمور، فمن له مستوى علمي يمكنه من النظر في الأدلة والأقوال والترجيح بينها، فحكمه الأخذ بما كان أرجح دليلا لديه، ومن ليس كذلك فعليه أن يتحرى من يطمئن إلى علمه وورعه ويستفتيه، ويأخذ بما أفتاه به، وقد بينا هذه المسألة بشيء من التفصيل في الفتويين رقم: 162707، ورقم: 160815.
والله أعلم.