الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نعثر بعد البحث على عزو هذا الأثر لعمر ـ رضي الله عنه ـ وإنما وجدناه في تاريخ دمشق لابن عساكر، وفي البداية والنهاية لابن كثير، والحلية لأبي نعيم، معزوا لإبراهيم بن أدهم أنه قيل له: إن اللحم قد غلا، فقال: أرخصوه: أي لا تشتروه.
والله أعلم.