الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالأولى أن تبقى في بيت والديك، وتجتهد في الإصلاح بين زوجك وأمّك، وتستعمل الحكمة والمداراة في ذلك؛ وانظر الفتوى رقم: 66448.
فإن لم تقدر على الإصلاح، وخشيت من تفاقم النزاع والشقاق بينهما، فالأولى أن تقيم بزوجتك في مسكن آخر، وتحرص على بر والديك، ورعايتهما، والإحسان إليهما بما في ذلك تعهدهما بالزيارة صحبة أولادك.
وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا.
والله أعلم.