الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالصيغة المذكورة في الصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ صحيحة وتصح بها الصلاة عليه في الصلاة وخارجها، بل تصح الصلاة عليه بأي صيغة صلي بها عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وإن كان الأكمل أن يأتي الشخص بالصيغة الواردة في السؤال.
وانظر الفتوى رقم: 136186.
والله أعلم.