الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمادمت تحاول زيارة أمك، وهي التي تمنعك من زيارتها، فلا إثم عليك، وعليك أن تستمر في صلتها بما تقدر عليه من الاتصال وغيره، وأن تزورها إذا أمكن ذلك، فإن بر الأم من أعظم الطاعات وأجل القربات.
والله أعلم.