الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه العبارة التي تلفظت بها -متخيلًا مخاطبة أخت زوجتك- لا يترتب عليها شيء، وهذه وساوس لا ينبغي الالتفات إليها، بل دواؤها الإعراض عنها بالكلية، فاستعن بالله، وتوكل عليه؛ حتى يصرف عنك هذه الوساوس.
والله أعلم.