الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه الصورة من الاستمناء المحرم؛ لما فيها من معالجة الذكر للذة، وانظر الفتوى رقم: 292366.
وقد بينا تحريم الاستمناء، وسبل الخلاص منه بالفتوى رقم: 7170.
وليس في الاستمناء حد كالزنا؛ فهناك فرق بينهما، وانظر الفتوى رقم: 123437.
والله أعلم.