الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمن سميته: بمحمد ـ في المثال المذكور لا يعتبر محرمًا لأم عمر، فهو ابن زوجة ابنها من غيره, وهذا لا يجعله من محارمها, وقد ذكرنا المحارم من الرجال بالنسبة للمرأة, وذلك في الفتوى رقم: 6741.
والله أعلم.