الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق لنا أن أصدرنا عدة فتاوى في حكم تأخير الصلاة عن وقتها لأجل العمل، أو ترك الجماعة لأجل العمل، وفيها ما يغني عن الإعادة هنا؛ فانظر الفتوى رقم: 279082، والفتوى رقم: 198311، والفتوى رقم: 144955، والفتوى رقم: 121378، والفتوى رقم: 103900 عن حكم العمل الذي يؤدي إلى تأخير الصلاة عن وقتها، وأيضًا الفتوى رقم: 10767، والفتوى رقم: 9495، وكذلك الفتوى رقم: 9812، وكلها حول تأخير الصلاة لأجل العمل.
والله تعالى أعلم.