الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فجواب سؤالك تجده في الفتوى رقم: 150315، وحاصله أن الإمام يجب عليه أن يشاور فيما يعرض له من الحوادث، ثم لا يجب عليه الأخذ بقول أهل الشورى، بل يأخذ بما يترجح له، وتظهر موافقته للكتاب والسنة.
والله أعلم.