الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن دعوة المظلوم مستجابة، كما جاءت بذلك سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة، والتي قد بينت أن دعوته مستجابة ولو كان فاجرًا. كما سبق بيانه في الفتوى رقم:
11808.
وأما متى يستجاب له من حيث الوقت، فإن ذلك راجع إلى مشيئة الله تعالى.
والله أعلم.