الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في قراءة الكتب بأي لغة كانت، ما دام مضمونها مباحا، وخاليا من المحاذير الشرعية، وكذلك الحال في تقييم الكتب وإنشاء مواقع لذلك على الإنترنت. وراجعي ما سبق أن أجبناك به على سؤالين سابقين، في الفتويين: 362062، 362959.
والله أعلم.