الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كانت الوظيفة مباحة، ولم تشتمل على ما يخالف الشرع، أو يعرض المرأة لفتنة؛ فعملها فيها مباح لا حرج فيه، وقد يكون مندوباً إذا كان فيه نفع للمسلمين، وراجعي الفتوى رقم: 139682
والله أعلم.