الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فالأفضل والأولى أن تذهب مع ضيوفك لصلاة الجماعة في المسجد، وإن صليتم في البيت فنرجو أن لا إثم عليكم. وانظر الفتوى رقم: 167319. عن حكم ترك حضور الصلاة جماعة لأجل الضيوف، والفتوى رقم: 95951. عما يلزم المضيف إذا لم يبادر ضيوفه إلى الصلاة.
والله تعالى أعلم.