الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحمد لله الذي ختم لأبيك بهذه الخاتمة السعيدة، فما أحسن هذا وأجمله، رحمه الله رحمة واسعة، ورزقنا جميعا حسن الخاتمة، ونحن لا نعنى في موقعنا بتعبير الرؤى، غير أننا نرجو لأبيك الخير، وأن تكون رؤياه والخاتمة التي رزقه الله إياها علامة خير وسعادة له في الآخرة.
وراجعي للفائدة الفتويين : 97384، 158283.
والله أعلم.