الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد رغب الشارع الحكيم في تعزية أهل الميت في مصابهم ورتب على ذلك الثواب العظيم، سواء عرف الميت وأهله أم لا، فاحرص على هذا الخير ونسأل الله تعالى أن يزيدك حرصاً على الخير.
وأما اصطفاف أهل الميت وتميزهم لتقدم لهم التعزية، فلا حرج فيه إن شاء الله، وراجع لمزيد من الفائدة الفتاوى:
6068/
28071/
39489
والله أعلم.