الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كان البنك سيشتري السيارة شراء حقيقيًّا، وبعد دخولها في ملكه يبيعها لك بمائة مليون أو أكثر، أو أقل، بعضها معجل، وبعضها مؤجل على أقساط، من غير اشتراط غرامة تأخير على الأقساط؛ فهذه مرابحة جائزة.
وراجع ضوابط البيع بالتقسيط في الفتوى: 264301، والفتوى: 334336
والله أعلم.