الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا إثم عليك في البقاء مع هذا الزوج، ولا إثم عليه في إمساكك؛ وما ذكرت من مرض زوجته الأولى، وتضجرها من إبقاء زوجها عليك في عصمته؛ لا يوقع أيًّا منكما في الإثم؛ لا أنت، ولا زوجك. وراجعي الفتوى: 180503.
والله أعلم.