الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن كنت مرتابة في حِلّ هذه الأرباح؛ فالأحوط أن تتخلّصي منها بصرفها في أوجه البِرّ والمصالح العامة، ومنها إعطاء المحتاجين من الأقارب أو غيرهم؛ ليقضوا بها ديونهم، أو حاجاتهم المباحة، وفق ما بيناه في الفتوى: 146985.
والله أعلم.