الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا ترتب على عملك هذا ترك صلاة الجمعة وأمكن وجود فرصة عمل آخر تقوم بضروريات حياتك فاترك العمل المذكور حفاظاً على تلك الفريضة العظيمة.
وإذا كنت لا تجد عملاً آخر فأنت معذور ولا إثم عليك إن شاء الله تعالى في ترك صلاة الجمعة، وراجع الجوابين التاليين: 4620/8688.
والله أعلم.