الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فهذه الأفعال والأقوال المحرمة التي وقعت بينك وبين المرأة من خلال الهاتف، والإنترنت؛ لا تبطل عقد زواجك، ولا أثر لها على عصمة الزوجية، ولا يلزمك بها شيء سوى التوبة إلى الله تعالى.
فما دمت تائبًا إلى الله تعالى من هذه المحرمات؛ فقد فعلت ما عليك.
والله أعلم.