الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليس هناك حرج في ما قمت به، بل هو الواجب عليك، إذ تسببت في خسارتها تلك الساعة، فوجب تعويضها عنها بقيمة الخسارة، لأن الضرر يدفع قدر الإمكان بتغريم صاحب الفعل الضار قيمة الضرر، وراجع الفتوى رقم: 2183.
والله أعلم.