الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالذي نرى أنك تبادر بقضاء دينك، لأن نفسك أولى من حرصت على نفعه، وإبراء ذمته، ولأن قضاء الدين مقدم على الصدقة، كما نص على ذلك الفقهاء، فكذا يقدم على إقراض الغير، وانظر الفتوى: 179181.
والله أعلم.