الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في التراجع عن رفضك للمرتب، ما دام ذلك سيكون بعلم صديقك، وإن كان الأفضل أن يبقى عملك تطوعا، واحتسابا للأجر، وثواب الآخرة.
وننبه هنا على أنه لا يصح دفع الزكاة في شراء المستلزمات الطبية. وراجع في ذلك الفتويين: 392575، 80740.
والله أعلم.