الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن ما فعلته خلاف الصواب، فإن الأصل عدم مشروعية قطع الصلاة، إلا لعذر شرعي، كما سبق في الفتوى: 28442
وكان يكفيك أن تعود للركوع، ثم ترفع منه بعد رفع إمامك، وراجع التفصيل في الفتوى: 481507
أما صلاتك التي استأنفتها فصحيحة، ولا إعادة عليك.
والله أعلم.