الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يلزمك إخباره بما وقعت فيه سابقا، وليس له هو أن يسال عنه، فإن سأل عنه، واحتجت إلى إجابته، واستحلفك على ذلك، فاستخدمي التورية في الحلف.
وانظري تفصيلا، وبيانا أكثر في الفتويين: 139250 479968.
ولا إثم عليك فيما حدث لك من اعتداء.
والله أعلم.